
العلاج الوحيد هو
تجنب الطعام المسبب للحساسية وهو الوسيلة الوحيدة أيضا الناجحة لمنع حدوث الحساسية الغذائية
ً فقد تحدث لدى المريض صدمة تأقية
فردة فعل الجهاز المناعي للحساسية ليست متشابهة دائما
الحساسية مهددة للحياة فعلينا تجنب الطعام المعني حتى لو لم يكن لديه إرتكاس تحسسي شديد سابقا
تجنب الطعام المحسس )الطعام المؤرج)
ً لتجنب الوقوع في صدمة تحسسية
إذ وجد أنه حتى الكميات القليلة جدا ممكن أن تؤثر أيضا
فهذا وضع خطير لذا علينا أن نتعلم كيفية البحث عن الطعام المحسس لتجنبه
أقرا ملصق التركيب الغذائي لكل طعام تشتريه في كل مره تشتري فيه الغذاء نفسه أو غيره
فالتركيب الغذائي ومحتويات الأغذية والمواد الحافظة قد تتغير من غير إعلام أو تحذير مسبق فتأكد من العناصر المكونة للغذاء والمواد الحافظة في كل مرة تشتري فيها غذائك، وهذا يشمل نفس المنتج من نفس الشركة فقد تحتوي على ملصق تركيبي جديد، وإذا طرأ لديك سؤال حاول عندها التواصل بالشركة المنتجة
قوانين الأغذية في معظم دول العالم تجبر المصانع والشركات المنتجة للمواد الغذائية أن تذكر
محتويات الغذاء المنتج وذلك عندما يحوي الطعام أحد المؤرجات الغذائية الأشيع والمسببة للحساسية
الغذائية،
وهي: الحليب، البيض، الفول السوداني، والمكسرات والقمح والصويا والسمك والقشريات
و تُمنع حالة التشارك الغذائي عندما يصبح الطعام المحسس في خطورة أن يتلامس مع طعام آمن غير محسس وبالتالي فكل طعام يحوي كميات قليلة من الطعام المحسس يتم منعه، إذ تمتزج بروتيناتها معه
ً لدرجة أنها لن تكتشف ولن تُرى